ملخص تصريحات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون خلال لقائه الدوري بالصحافة الوطنية قبل قليل:
حول الدبلوماسية:
• نشهد اليوم هرولة نحو التطبيع، وبالنسبة لنا لن نشارك ولن نبارك.
• لن نتخلى أبدا عن فلسطين مهما كانت الظروف.
• قضية فلسطين قضية مقدسة بالنسبة للجزائر شعبا وسلطة .
• مفتاح الشرق الأوسط هو إقامة دولة فلسطينية في حدود 67 وعاصمتها القدس الشريف
• إذا لم يشركوننا في الحل بليبيا سنتحمل مسؤولياتنا أمام الشعب الليبي الشقيق.
• لا حل في شمال مالي خارج اتفاق الجزائر.
• الـ CDAO لم يستشروننا ونحن بدورنا لم ولن نستشيرهم في الملف المالي.
• ليس لدينا مشكل مع المغرب، وإذا كان العكس فليتفضلوا لطرحه
• القضية الصحراوية قضية تصفية استعمار وقد أقر الملك الحسن الثاني رحمه الله بذلك في 1989 بمنطقة باب العسة بقبوله الحل الأممي بحضور الملك فهد السعودي.
• من يستهدفوننا من لوبيات فرنسا فليعلموا بأننا لن نتراجع شبرا واحدا عن سيادتنا
• لابد من الاعتراف ببعض الجرائم الاستعمارية التي ارتكبت في حق الجزائر والجزائريين
حول الدستور:
• إدماج الشباب وحرية المجتمع المدني كشريك لأول مرة، هي من بين أهم الخطوات في الدستور
• ستُصبح الحياة العامة أكثر أخلقة الحياة في الدولة بعد الدستور الجديد
• الجمعيات لم تكن معصومة من الخطأ ولكن عدوى الفساد لم تصب الجميع
• هناك جمعيات أدّت أدوارا سدّت ثغرات تسيير الدولة
• بعد التصويت على الدستور سيعود للجزائر المعنى الحقيقي لجزائر ديمقراطية شعبية
• قضية الهوية في الدستور لا تُناقش فهي محسومة منذ ميثاق 1976
• النقاش الدائر حول الهوية يدخل ضمن منطق خالف تعرف وإلا لماذا الآن؟
• لا مساس بالثوابت والإسلام سيبقى دين الدولة في الدستور حتى لو طالبوا بعكس ذلك
حول الحريات :
• لا توجد دولة من حجم الجزائر تتعرض سلطتها للانتقاد و بها 180 يومية وطنية تشغل ما يقارب 8500 صحفي وتطبع بورق تدعمه الدولة وفي مطابع الدولة ، وتستفيد من الإشهار العمومي مع تراكم ديون الطبع
• كان باستطاعتنا توقيف طبع الجرائد بمبرر تجاري لكننا لم نفعل حتى لا نُتهم بعرقلة حرية التعبير.
• قضية الصحفي الذي يدافع عنه البعض لا علاقة لها بالعمل الصحفي
• نعم..هناك تضييق، لكن على الشتم وليس على حرية التعبير وما يجري ما هو إلا العودة لتطبيق القانون.
• لا يوجد في الجزائر سجين بسبب مقال صحفي
• لن يُرى على صفحات الجرائد الأجنبية مقالات عن صفقات السلاح إلا عندما تسمح سلطات تلك البلدان بذلك لأهداف استراتيجية.
حول تكنولوجيات الاتصال :
• الجزائر تقهقرت في خدمات الانترنت وهذا لا يشرفنا
• سيتم تعزيز تدفق الانترنت بشكل محسوس في الجزائر قبل نهاية السنة.
• سنجهز مراكز الامتحانات العام المقبل بتكنولوجيات متطورة جدا للرقابة ولن يشعر المواطن بأي انقطاع مستقبلا.
حول الشأن السياسي
• بعض الرسائل المجهولة تستهدف إطارات يرتكبون أخطاء عن نقص تجربة وليس بسوء نية
• أنا متمسك بالتحقيقات والتحريات إلى غاية تغيير حقيقي مع الدستور ومؤسسات منتخبة جديدة
• لن يزعجني أن تقوم المفتشية العامة للمالية بتدقيق محاسباتي حول ميزانية ومصاريف الرئاسة
• لن ننزع صفة الوطنية عن العلمانيين وإنما لكل واحد اتجاهه السياسي
• لست من أنصار فتح كل الجبهات الاجتماعية بل التغيير التدريجي وبالأولويات.
• تلفزيون للذاكرة في الفاتح من نوفمبر سيبث القديم والجديد
• موقفنا من الرسائل المجهولة كان دعما للإطارات النزيهة ولرفع الترهيب عنهم ومعرفة المكافحين الحقيقيين للفساد.
حول الاقتصاد:
• رستم فاضلي هو محافظ البنك المركزي الجديد
• جلب رأس المال إلى الجزائر يتطلب استقرار سياسي وقانوني ومالي، ونحن على طريق تحقيق ذلك.
• لن يقل عمر أي قرار اقتصادي مستقبلا عن 10 سنوات للتأسيس لاقتصاد قوي.
• سيشعر المواطن بعد الدستور أن التنمية لأجله والبلد بلده وليس بلد الرئيس أو المسؤول
• عم الفساد والمال الفاسد إلى درجة أصبح المواطن ضحية الرشوة حتى في البلديات النائية
• باب التوبة من ممارسات الفساد مفتوح ومن لم يتُب سيأخذ القانون مجراه
• سنفتح ورشات اقتصادية بعد تعديل الدستور يشارك فيها الجميع
• سنراجع دعم المواد ذات الاستهلاك الواسع بالنسبة للأغنياء وسنثبتها للفقراء عبر تقنيات إدارية جديدة.
حول الشأن الصحي:
• سنواصل على نفس المنوال المتبع في محاصرة وباء كورونا
• كنّا السابقين في كثير من إجراءات الوقاية وما وصلنا إليه من نتائج ليس وليد الصدفة
• أتمنى أن تنخفض الإصابات أكثر مع اقتراب موعد الاستفتاء على الدستور أو على الأقل يكون اللقاح قد وصل إلى الجزائر
• العودة للحجر الصحي خطير جدا على نفسية المواطنين
• انتقدونا بشدة عند رفع الحجر لكن الوقت أنصف طريقة تسييرنا لأزمة كوفيد
• ممكن أن يكون تاريخ الدخول المدرسي مختلفا من ولاية لأخرى، لكن بقرار من اللجنة العلمية
• سنمنح الاستقلالية للجامعات في برمجة الدخول الجامعي حسب التطور الوبائي الولائي وامكانياتها في التنظيم.
• ما اتخذناه من إجراءات لاحتواء أزمة كوفيد لم يكن بنزعة عقابية بل في إطار التسيير.
• 165 مليار دينار تكلفة تعويضات النقل والإيواء والأدوية في أزمة كوفيد.
• أجلت الجزائر قرابة 33 ألف رعية جزائري من 44 دولة عبر العالم الذي شهد كيف دلّلت الدولة أبناءها.